الْخاَتَمُ الْمنُْزَعِجُ
باَتَ الخاَتَمُ ينَْدُبُ حَظَّهْ
آه يا ويَلِْي
عُمرْي أقَْضيِهِ في أُصبَْعْ
ماَ أَحلَْى رَحَلاَتِ البرَِّ
أنَأَْى عَنْ شيءٍ لا ينَْفَعْ
ماَ أَجْدَىَ لوَْ أنَْسَى ھَمِّي
وبَِسِحرِْ الدنُّيْاَ أتََمتََّعْ
لَكِنّ سجني أوثَْق عزَْمي
آهٍ..كَمْ قلَبي يتوجعْ
طلََّتْ سلِْسلِةٌ ذَھبيَّة
قاَلَتْ يا عَمِّي لا تَحزَنْ
ليَتَْكَ للِْماَضِي ترَْجِعْ
ما أنْتَ إلاَّ مِنْ ترُبَه
صاَغتَْكَ ناَرٌ مَحْميَِّه
ثُمَّ رُضِّعْتَ بالماَ سِ
لتِزُيَِّنَ أيْدي بَشرَيَِّه
لوَلاَھاَ ماَ زلتَ دفَيِناً
لم تَعرِْفْ شَمْ سَ الحرُيَِّه
ضَمَّتْ شَفتَيَْھاَ بِسُخرْيَِه
آهٍ يا خاَتَمُ لوَْ تَسْمَعْ